الأحد، 12 يونيو 2016

باسم على يتسبب فى أزمة للأهلي قبل موقعة المصرى

يغيب باسم على الظهير الأيمن للأهلي عن المشاركة أمام المصرى البورسعيدى غدًا والمؤجلة من الأسبوع الـ24 لمسابقة الدورى

 بسبب إصابته بكدمة قوية فى الضلوع. وأدى اللاعب الشاب تدريبات تأهيلية داخل الجيم مساء اليوم للتخلص من الإصابة. ووضع اللاعب 
الجهاز الفنى فى أزمة قبل موقعة الغد بسبب غياب أحمد فتحى للإيقاف وعدم وجود سوى محمد هانى فى الجبهة اليمنى.

3 أسباب تمنع رمضان صبحى من الاحتراف فى بلاد الإنجليز

تلقى رمضان صبحى لاعب فريق الأهلى عرضًا احترافيًا من نادى ستوك سيتى الإنجليزى

، على أن ينضم للفريق الجديد بداية من الموسم المقبل. ورغم أن الاحتراف حلم يراود أى

 لاعب خاصة أن كان فى أحد أكبر الأندية الأوروبية، إلا أن "العفيجى" يواجه عدة عقبات

 تمنعه من الاحتراف وتحقيق حلم أى لاعب، خاصة أنه ما زال فى بداية حياته ولم يكمل 

عامه الـ19 بعد، منها تمسك المدير الفنى للفريق الأحمر به، بالإضافة إلى مشاركته
 الأفريقية مع الأهلى، ونسبة المشاركة مع المنتخب. المشاركة الأفريقية العرض الذى تلقاه رمضان صبحى سيواجه بالرفض من مجلس إدارة النادى الأهلى بسبب حاجة
 الفريق إلى جهود اللاعب خلال الفترة الحالية، فى ظل مشاركة الفريق بدورى أبطال 
أفريقيا، والتى يسعى الاهلى أن يعود من خلالها للمشاركة بكأس العالم للأندية. مارتن
 يول الهولندى مارتن يول المدير الفنى للفريق أبدى رغبته فى بقاء اللاعب مع الفريق فى
 الموسم المقبل، مطالبًا صبحى بتأجيل خطوة الاحتراف حتى شهر يناير المقبل على الأقل، فى ظل حالة التألق والنشاط اللافت التى يتمتع بها من مشاركة مع منتخبى 
الفراعنة والشباب ما يكسبه زيادة خبرات تصب فى النهاية لمصلحة الأهلى، وإن كانت 

تستهلك قدرات اللاعب. نسبة المشاركة تعد نسبة المشاركة مع المنتخب عائق أمام احتراف رمضان صبحى بفريق ستوك سيتى، خاصة أن نسبة مشاركة اللاعب لم تتعد

 حاجز المشاركة 75% من مباريات المنتخب الوطنى، وهو شرط الانضمام لأى نادٍ فى 

الدورى الإنجليزى. 

أول تعليق من السفير الروسي فى مصر على تسمية "بوتين المصري"

علق السفير الروسي في القاهرة لأول مرة على تسمية أول طفل مصري باسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين

، حيث يحمل اسم الطفل اسم "بوتين مؤمن مختار". وقال السفير الروسي في مصر سيرجي كيربيتشينكو، خلال
 تصريحات خاصة لوكالة "سبوتنيك" الروسية على هامش الاحتفال بالعيد القومي الروسي، أنه للإنصاف في عام

 1975 جاء شخص إلى السفارة السوفيتية، وقال "أنا أنجبت تؤام وسميت أحدهما خروشوف"، حيث استقبله السفير 

الروسي آنذاك وهو للمصادفة والد السفير الروسي الحالي. وأشار السفير كيربيتشينكو أن تسمية الأطفال المصريين

 باسم الزعماء الروس والسوفييت هو تقليد قديم. ورداً على سؤال هل يمكن لهذا الاسم أن يساعد على تعزيز 

العلاقات المصرية الروسية قال السفير قولوا "إن شاء الله".